<h1 dir="RTL" style="margin: 15pt 0cm; font-size: 14pt; font-family: Arial, sans-serif; font-weight: bold; color: rgb(0, 0, 0); direction: rtl; unicode-bidi: embed;">نتخذ تلقائياً العديد من قرارات الشراء، دون أن نحلل أسباب اختيار منتج دون سواه بعمق، ودون أن نفكر في عدد المؤثرات المستخدمة، ومدى ارتباطنا المعنوي والعاطفي بالمنتج. ناهيك عن كمية المشاعر التي قد تكون خاطبتها العلامة التجارية فينا سواءً بوعي أو بدون وعي. هناك عدة أسباب منطقية تدفعنا للشراء، لكن في الأسطر القادمة سنتناول التغليف وكيف يوحي لنا برسائل مبطنة، تتسبب بوقوعنا في غرام المنتج من أول نظرة. </h1>يعد خبراء التسويق الأغلفة من أكثر العوامل تأثيراً على قرار الشراء، والارتباط بالعلامة التجارية من عدمه. فالعلامات التجارية لديها في المتوسط <a href="https://blog.drupa.com/de/how-product-packaging-affects-buying-decisions/#:~:text=brands%20have%20about%20seven%20seconds%20to%20make%20a%20good%20impression%20on%20a%20potential%20buyer" style="color: blue; text-decoration-line: underline;">7 ثوانٍ فقط للتأثير على قرار الشراء</a> وخلق انطباع جيد عن المنتج، وعندما يكون لدينا تغليف جيد فإننا نسرع عملية الشراء.<o:p></o:p><o:p>&nbsp;</o:p><h2 dir="RTL" style="margin: 15pt 0cm; break-after: avoid; font-size: 13pt; font-family: Cambria, serif; color: rgb(54, 95, 145); direction: rtl; unicode-bidi: embed;">ألوان التغليف وانطباعاتها لدى المستهلك<o:p></o:p></h2>دراسة أعدتها شركة <a href="https://www.thepaperworker.com/about-us/" style="color: blue; text-decoration-line: underline;">ThePaperWorker</a> المتخصصة في ابتكار وتصميم وصناعة الأغلفة، وجدت فيها&nbsp;أن ثلث قرارات الشراء لدى المستهلكين تعتمد على شكل التغليف ولونه، اللذان يدلان على شخصية العلامة التجارية ويعكسان جزءاً من أهدافها، واعتبرته من الطرق المباشرة لتثبيت العلامة التجارية في الأذهان وخلق ارتباط عاطفي معها.&nbsp;<o:p></o:p>تطرقت المصادر العلمية المختلفة إلى دلالات الألوان ومعانيها المبطنة. على سبيل المثال يعد اللون الأصفر دالاً على السعادة، والأبيض يستخدم للدلالة على الأهداف النبيلة، والأحمر على الإثارة والسرعة، أما الأزرق فيشير إلى الثقة والنزاهة والخبرة. فينبغي أن نضع اختيار الألوان في الاعتبار عند تصميم الأغلفة.<o:p></o:p>وطبقاً لموقع <a href="https://www.empower-yourself-with-color-psychology.com/meaning-of-colors.html" style="color: blue; text-decoration-line: underline;">Empowered By Color</a> المتخصص في الألوان، فإن المرور بتجربة معرفة العلامة التجارية فقط عبر درجة اللون دون قراءة الاسم أو رؤية شعار المنتج؛ تؤكد لنا أهمية الألوان. تدرك الشركات العالمية هذه الحقيقة، حتى أن بعض هذه الشركات سجلت بعض درجات الألوان باسمها. مثل اللون الأحمر الخاص بشركة فيراري، واللون الفيروزي المائل للخضرة المميز لعلامة تيفاني اند كو التجارية.&nbsp;<o:p></o:p><o:p>&nbsp;</o:p><h2 dir="RTL" style="margin: 15pt 0cm; break-after: avoid; font-size: 13pt; font-family: Cambria, serif; color: rgb(54, 95, 145); direction: rtl; unicode-bidi: embed;">جودة التغليف تؤثر على القرار<o:p></o:p></h2>المنافسة القوية والابتكار في مجال التغليف يجعل من رفع جودة التغليف ضرورةً وليست اختياراً. التغليفات المستدامة (المصنوعة من مواد صديقة للبيئة)، أو المعاد تدويرها، أو القابلة للتدوير كلها تعد من الأغلفة ذات الشعبية القوية. بلغت <a href="https://www.statista.com/statistics/1136580/global-sustainable-plastic-packaging-market-size/" style="color: blue; text-decoration-line: underline;">قيمة سوق العبوات البلاستيكية المستدامة</a> نحو 80 مليار دولار أمريكي في نهاية عام 2020 عالمياً، ويتوقع أن يستمر المنحنى بالارتفاع ليصل إلى 127.5 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2028.<o:p></o:p><h3 dir="RTL" style="margin: 15pt 0cm; break-after: avoid; font-size: 12pt; font-family: Cambria, serif; color: rgb(36, 63, 96); direction: rtl; unicode-bidi: embed;">السؤال هو: كيف يمكن أن تؤثر جودة التغليف على قرارات الشراء؟&nbsp;<o:p></o:p></h3>الجواب يصبح منطقيا جداً، عندما نعلم أن كثيرًا من الدراسات أكدت على أن جودة التغليف تترك انطباعاً عن جودة المنتج بشكل عام لدى المستهلك، وأن 90% من المستهلكين يعيدون استخدام أغلفة المشتريات، و40% منهم يهتمون بتصوير ونشر صور مشترياتهم بأغلفتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. لتصل نسبة الشباب ما بين سن (18-25) عام إلى 74% من النسبة السابقة.&nbsp;<o:p></o:p><o:p>&nbsp;</o:p><h2 dir="RTL" style="margin: 15pt 0cm; break-after: avoid; font-size: 13pt; font-family: Cambria, serif; color: rgb(54, 95, 145); direction: rtl; unicode-bidi: embed;">كيف يمكن الاستفادة من نتائج أبحاث التغليف؟<o:p></o:p></h2>بالإمكان عمل العديد من الأبحاث الدورية لدراسة أثر التغليف ودوره الاقناعي وتشكيله لانطباعات العملاء. لكن القيام بهذه الأبحاث قد يبدو صعباً ومكلفاً بعض الشيء على المشاريع المتناهية الصغر، والصغيرة، والمتوسطة أحياناً. لذا وضح الكاتب جيري توماس في مقالته "<a href="https://www.decisionanalyst.com/whitepapers/packaging/" style="color: blue; text-decoration-line: underline;">أساسيات بحوث التسويق</a>" أهمية وضع أهداف واضحة للتغليف؛ تشمل الجانب المادي، والمعنوي، والبيئي وغيرها من الجوانب التي تتناسب مع توجهات المنشأة. واقترح تصميم أكثر من نموذج واختبار شكله النهائي على المستهلكين، ومعرفة الانطباعات التي يتركها عبر تقنية الأبعاد الثلاثية وإنتاج نماذج نهائية، ثم تجربتها على شريحة من المستهلكين. وذلك بعد رصد تفضيلات زبائنهم فيما يخص التغليف، ورصد استخداماتهم لها فيما بعد. ملاحظة تفضيلات زبائن المنافسين ودراستها تساهم في نجاح مرحلة الاختبار.<o:p></o:p>&nbsp;<h2 dir="RTL" style="margin: 15pt 0cm; break-after: avoid; font-size: 13pt; font-family: Cambria, serif; color: rgb(54, 95, 145); direction: rtl; unicode-bidi: embed;">أبرز المعايير لصناعة تغليف فعّال<o:p></o:p></h2>دراسة احتياجات الجمهور وميولهم أمرٌ لا جدال فيه حتى تتمكن من وضع أهداف التصميم ومراعاتها في كل مراحل التصميم. ولا تنس أن من مميزات التغليف تسهيل نقل السلعة وليس العكس، فلا ينبغي أن يكون ثقيلاً أو أكبر من حجم السلعة بشكل مبالغ فيه ويُصعّب عملية نقلها وتحريكها.<o:p></o:p><o:p>&nbsp;</o:p><h2 dir="RTL" style="margin: 15pt 0cm; break-after: avoid; font-size: 13pt; font-family: Cambria, serif; color: rgb(54, 95, 145); direction: rtl; unicode-bidi: embed;">الخلاصة:<o:p></o:p></h2>يتشكل الانطباع الأول لدى المستهلك والذي يؤثر على&nbsp;قرار الشراء أو عدمه من عدة عوامل، يعد التغليف أبرزها. يمكنك أن تعتبر أن التغليف هو المتحدث الرسمي عن سلعتك أو خدمتك. فكر جيداً، ماذا تريد أن تخبر زبائنك؟ وما هو الانطباع الذي تريد تركه؟ وتذكر أن اهتمامك بالتغليف لا يعني أبداً إضافة تكلفة إضافية على قيمة السلعة، أو إرهاق ميزانيتك، ولا يعني إطلاقًا أن تهمل جودة المنتج المقدم، لكن أن تحرص على كونه قيمة مضافة لما تقدمه.<o:p></o:p><o:p>&nbsp;</o:p>بقلم: رزان سندي<o:p></o:p>

مصنع المحتوى

نتخذ تلقائياً العديد من قرارات الشراء، دون أن نحلل أسباب اختيار منتج دون سواه بعمق، ودون أن نفكر في عدد المؤثرات المستخدمة، ومدى ارتباطنا المعنوي والعاطفي بالمنتج. ناهيك عن كمية المشاعر التي قد تكون خاطبتها العلامة التجارية فينا سواءً بوعي أو بدون وعي. هناك عدة أسباب منطقية تدفعنا للشراء، لكن في الأسطر القادمة سنتناول التغليف وكيف يوحي لنا برسائل مبطنة، تتسبب بوقوعنا في غرام المنتج من أول نظرة.

كيف يتحدث منتجك في سبع ثوان؟

&nbsp;أكثر الأشياء يتطلب نجاحها خطوات معينة، وعادةً ما تكون بسيطة لكن تتطلب التركيز&nbsp;وهُنا سأفتح لك الستار عن السر وراء الإلهام. التجارب الملهمة من منظور أي شخص هي قطار يوصلك لمحطة معينة، وما بعد ذلك يعتمد عليك.وحقيقةً، هي سلسلة متتابعة بدأت من قراءة صاحب التجربة لتجربة شخصٍ آخر والشعور بالإلهام، وبالتالي البدء برحلته حتى تنجح ثم كتابة تجربته الملهمة. <o:p>&nbsp;</o:p>كيف يمكنك النجاح في شيءٍ ما من خلال الحصول على الإلهام وهو مجرد شعور لحظي بالنسبة لك؟! سأجيبك على ذلك:بدايةً، الإلهام هو شعور أو رغبة بتحقيق شيءٍ ما، وقد تلاحظ أن مفعوله يبقى لوقتٍ قصير وتستغرب عندما يخبرك أحدهم أن سر نجاحه كان بسبب قصة ملهمة، لكن حينما لا تكون بارعًا بالكتابة ولا تملك إمكانياتٍ تساعدك على إصدار كتاب، وتقرأ تجربة كاتبٍ نجح في مسيرته وكانت بداياته تشبه وضعك الحالي، فهذا يقودك للمحاولة والمثابرة، وربما بعد حينٍ إلى النجاح الذي تريده.<o:p></o:p><o:p>&nbsp;</o:p>ودعني أشير إلى السر هنا:&nbsp;كانت التجربة حاضرة.ذاك الذي نجح، لم يسمع ويقرأ فحسب، بل شاهد وجرب، فسماع شيءٍ ليس كالقيام به.عندما أقول أن العمل زاد من دخلي بشكلٍ غير معقول، هل سيكفي شعور الإلهام اللحظي ليزيد من دخلك؟ بالطبع لا.يجب أن تبادر بالعمل والمثابرة حتى تصل لآخر تلك الجملة وتزيد من دخلك.<o:p>&nbsp;</o:p>ولأعطيك مثالًا، هذه تجربتي الأولى بكتابة المقالات، لا أعلم هل ستنجح أم لا، لكنني قمت بخوض التجربة التي ستلهمني أنا قبل الجميع لكتابة المزيد وبالتالي تحقيق المراد. أرى أن الخطوات من الأسباب العظيمة لذا وضعت لنفسي خطواتٍ لأصل:<o:p></o:p><o:p>&nbsp;</o:p><p class="MsoNormal" dir="RTL" style="margin: 0cm 36pt 0cm 0cm; font-size: 11pt; font-family: Arial, sans-serif; color: rgb(0, 0, 0); text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; border: none;">1.&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; وضع هدف محدد.<o:p></o:p><p class="MsoNormal" dir="RTL" style="margin: 0cm 36pt 0cm 0cm; font-size: 11pt; font-family: Arial, sans-serif; color: rgb(0, 0, 0); text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; border: none;">2.&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; القراءة عن الموضوع وتجارب الملهمين فيه.<o:p></o:p><p class="MsoNormal" dir="RTL" style="margin: 0cm 36pt 0cm 0cm; font-size: 11pt; font-family: Arial, sans-serif; color: rgb(0, 0, 0); text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; border: none;">3.&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; البدء بالتجربة.<o:p></o:p><o:p>&nbsp;</o:p>أرجو التركيز على الخطوة الثالثة. وكما قال نيلسون مانديلا: "الرؤية من دون تنفيذ مجرّد حلم، والتنفيذ من دون رؤية مجرّد مضيعة للوقت، أما الرؤية والتنفيذ مجتمعان فيمكن أن يُغيرا العالم."<o:p></o:p><o:p>&nbsp;</o:p>الإلهام شعور لا يستهان به، وعندما تصيبك عدواه لا تخف من البدء، فالتجارب التي تتخبط بها هي طريق للوصول وليست حفرة للسقوط.<o:p></o:p><o:p>&nbsp;</o:p>بقلم: ذكرى الجهني<o:p></o:p>

أكثر الأشياء يتطلب نجاحها خطوات معينة، وعادةً ما تكون بسيطة لكن تتطلب التركيز وهُنا سأفتح لك الستار عن السر وراء الإلهام.

ما وراء الإلهام!

ليو تولستوي، تشارلز ديكنز، والعديد من الكتاب المشهورين اللي كتاباتهم تنشر السعادة والأمل في العالم، للأسف ما أنقذهم هذا الإبداع من الصراعات النفسية.<o:p></o:p>&nbsp;الكتابة الإبداعية هي قدرتنا إننا نعبر عن الأشياء العادية بطريقة غير عادية، وهذي الحالة بين إنسانيتنا وإبداعنا تحتاج جهد كبير من الممكن إنه يؤثر على صحتنا مستقبلًا.<o:p></o:p>&nbsp;الإبداع والاضطرابات النفسية تصنيف مشتهر جدًا في الطب النفسي، وفي أحيان كثيرة ممكن يؤدي لأمراض مثل اضطراب ثنائي القطب والاكتئاب وفصام الشخصية.<o:p></o:p>&nbsp;مخيف الموضوع صح! ما يعني بالضرورة كونك كاتب مبدع إنك تعاني من اضطرابات نفسية، لكن احرص على ممارساتك اليومية عشان تزداد إبداع بدون ما تخسر صحتك النفسية.<o:p></o:p>&nbsp;الممارسات اليومية البسيطة لها تأثير كبير على قدراتنا الإبداعية وصحتنا، وتحمينا بإذن الله من الزخم الإبداعي اللي ممكن يجرنا لحروب نفسية احنا في غنى عنها<o:p></o:p>&nbsp;-&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; ابدأ أول شي بضبط وقت نومك، ولا تسمح لنفسك بأنك تكتب في أوقات راحتك، حتى ولو كنت تقدر، التمادي خطير على المستوى البعيد.<o:p></o:p>&nbsp;<p class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="margin: 0cm 36pt 0cm 0cm; direction: rtl; unicode-bidi: embed; font-size: 12pt; font-family: Calibri, sans-serif; color: rgb(0, 0, 0); text-indent: -18pt;">-&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; خلي مكان كتابتك مكان أحلامك، لا تجلس في مكان معفوس، عينك لما تجي على أشياء تحبها وإنت تبتكر وتبدع أفضل من إنها تجي على كراكيب وعفسة.<o:p></o:p>&nbsp;<p class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="margin: 0cm 36pt 0cm 0cm; direction: rtl; unicode-bidi: embed; font-size: 12pt; font-family: Calibri, sans-serif; color: rgb(0, 0, 0); text-indent: -18pt;">-&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; البريك يعني بريك، كل ما حاول ذهنك يفكر في الشي اللي كنت تكتبه قبل البريك اشغله بأي شي ثاني، لعبة، محادثة، مزح مع أحد، المهم وقفه<o:p></o:p>&nbsp;<p class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="margin: 0cm 36pt 0cm 0cm; direction: rtl; unicode-bidi: embed; font-size: 12pt; font-family: Calibri, sans-serif; color: rgb(0, 0, 0); text-indent: -18pt;">-&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; إذا شعرت بضيق خلال كتابتك، اكتب عن شي تحبه وبعدها ارجع لعملك، حاول يكون مستوى المتعة دائمًا أعلى من مستوى المهنية، إنت إنسان مو آلة<o:p></o:p>&nbsp;<p class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="margin: 0cm 36pt 0cm 0cm; direction: rtl; unicode-bidi: embed; font-size: 12pt; font-family: Calibri, sans-serif; color: rgb(0, 0, 0); text-indent: -18pt;">-&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; وأهم نصيحة عشان نحافظ على صحتنا النفسية في مشوارنا الإبداعي، إننا نخلي ابتكارنا بسيط، الإبداع أقل تعقيدًا مما نتصور<o:p></o:p>&nbsp;لا تحاول تخرج عن المألوف كل مرة، فكر مثل ما يفكر أي شخص عادي، البساطة أرقى أشكال الإبداع، الكون كله إبداع، والكون يدركه حتى الطفل الصغير.. في الأخير .. عشانك مبدع، محافظتك على صحتك النفسية خدمة لنا كلنا .. انتبه على نفسك<o:p></o:p>

ليو تولستوي، تشارلز ديكنز، والعديد من الكتاب المشهورين اللي كتاباتهم تنشر السعادة والأمل في العالم، للأسف ما أنقذهم هذا الإبداع من الصراعات النفسية...

الصحة النفسية للكاتب الإبداعي

هذه المادة العربية الأولى من نوعها تقدم لك أهم النماذج والمهارات التي يحتاجها صانع المحتوى كمدير وسائل التواصل الاجتماعي. بدءًا من كتابة استراتيجية تحقق أهداف التواجد على المنصات المختلفة، إلى نشر المحتوى، وقياس أثر جهودك بتحليل البيانات وكتابة التقارير. ستتمكن من الوصول للأفكار الإبداعية التي تخدم أهداف استراتيجيتك عبر استخدام أعمدة المحتوى، وتحقيق الاستمرارية من خلال إنشاء بنك الأفكار وانتقاء المحتوى والجدولة باستخدام تقويم المحتوى.

ستتمكن بنهاية هذه المادة من:
عمل وتنفيذ استراتيجية وسائل التواصل الاجتماعي للأعمال التجارية والأفراد.
جمع أفكار المحتوى الإبداعية بشكل استراتيجي يحقق أهداف التواجد على وسائل التواصل الاجتماعي.

إدارة وسائل التواصل الاجتماعي

<div>هذا البرنامج بمثابة خطوة الانطلاق في عالم صناعة المحتوى، ستكوّن دافعًا حقيقيًا للعمل بعد امتلاكك للأدوات التي سيقدمها لك برنامج أعمال صانع المحتوى.</div><div>صمم هذا البرنامج بعناية شديدة ليقدم لكاتب المحتوى أهمّ الأدوات التي يستطيع من خلالها مباشرة عمله سواء كان مستقلًا أو موظفًا أو مالكا لأعماله الخاصة. ستمرّ معنا من خلال أعمال صانع المحتوى في رحلة مثيرة، من أول قرارك بالمشاركة وإرسال نماذج من أعمالك السابقة ليتم تحليلها ودراستها وتقييمها، إلى بناء هويتك البصرية الخاصة، وملف أعمالك، وأسرار جذب العملاء، وفهم طرق إعداد عروض الأعمال وتسعيرها، إلى التكتيكات العامة التي ستساعدك على الكتابة بشكل أفضل، وطرق توظيفك كصانع محتوى والتراخيص اللازمة لذلك.</div><div>كل هذا وأكثر في قالب تفاعليّ مميز، وطرق تقديم غير مألوفة، تجعل من رحلتك في البرنامج، تجربةً تطور من أداءك المهنيّ في صناعة المحتوى وتتقن قواعد اللعبة.</div>

صمم هذا البرنامج بعناية شديدة ليقدم لكاتب المحتوى أهمّ الأدوات التي يستطيع من خلالها مباشرة عمله سواء كان مستقلًا أو موظفًا أو مالكا لأعماله الخاصة.

تعلم أهم المهارات التي تساعدك في احتراف صناعة المحتوى ومضاعفة أرباحك من خلال معرفة أهم الخدمات والمنتجات التي تستطيع تقديمها لجمهورك المستهدف

أعمال صانع المحتوى

<div>برنامج أسلوب صناعة المحتوى يقدم لك أهم ممارسات كتابة المحتوى للمنصات الرقمية، الهدف الأساسي من هذا البرنامج هو تطوير أسلوبك في الكتابة عن طريق مواجهتك لتحديات طلبات العملاء المختلفة في كتابة المحتوى، وفهم نقاط القوة في كتابتك.</div>

تعلم أهم ممارسات كتابة المحتوى للمنصات الرقمية، وطور أسلوبك في الكتابة عن طريق تحديات طلبات العملاء المختلفة، وفهم نقاط القوة في كتابتك.

في نهاية البرنامج ستكون قادرا على فهم أسلوبك في كتابة المحتوى من خلال تقرير شخصي يحلل نمط كتابتك الإبداعية. وستتعلم أهم الطرق لبناء علاقة مع متابعيك وخلق الفرص العظيمة معهم.

أسلوب صانع المحتوى

Google Tag Manager

إحصاءات Google

Meta Pixel

تمارا - Tamara

تاب - Tap

حوالات بنكية - Bank Transfer

#121212

Header - هيدير

Footer - فوتير

تجربة تعلم بالممارسة
تمكّن فرق العمل والأفراد وتضاعف
أداءهم في صناعة المحتوى 🧩✨